Facts About أضرار التكنولوجيا Revealed
الاكتئاب: قد يؤدي قضاء الكثير من الوقت على منصات التواصل الاجتماعي إلى رفع مستويات الاكتئاب، الأمر الذي يؤدي في بعض الأحيان إلى تعاطي المخدرات والسلوك العدوانيّ اتجاه الآخرين أو الانتحار.[١١]
خطر الإصابة بالأمراض السرطانية: نتيجة للتلوث السمعيّ والبصريّ والبيئيّ الناجم عن استخدام وسائل وأدوات التكنولوجيا في كافة المجالات.[١٣]
يمكن إلقاء اللوم على مواقع الشبكات الاجتماعية مثل فيس بوك وتويتر لكثير من الأشياء، بما فى ذلك تسبب التفكك والطلاق فى العلاقات، إضافة إلى خلق سلبية المشاعر والشك الذاتى.
تلوث الصوت: حيث تسببت التكنولوجيا بحدوث التلوث السمعيّ والضوضاء الناجم عن الأصوات الصادرة عن أدوات ووسائل التكنولوجيا.[١٤]
للتكنولوجيا تأثير كبير على الأطفال أكثر من تأثيرها على البالغين، وذلك لأن الأطفال ما تزال أدمغتهم تتشكل وتتطور والتي تكون أكثر عُرضة لتأثيرات التكنولوجيا الضارة.
حيث أن الرأس في هذه الحالة لا يستند على جميع الفقرات بل يستند على فقرات الرقبة فقط، مما يسبب له بعض الألم.
بالإضافة إلى وضع الجهاز بشكل مستقيم أمام الوجه يساعد على تقليل مشاكل الرقبة والكتف لتجنب مخاطر ألآم الرقبة والكتف.
اجعلي هناك أماكن في بيتكِ من غير المسموح فيها تواجد الأجهزة الإلكترونية كغرفة الطعام أو المطبخ.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
للتكنولوجيا تأثير كبير على الأطفال أكثر من تأثيرها على البالغين، وذلك لأن الأطفال ما تزال أدمغتهم تتشكل وتتطور والتي تكون أكثر عُرضة لتأثيرات التكنولوجيا الضارة.
أصبحت جميع العلاقات والروابط العائلية تتم من خلال شاشات الأجهزة الإلكترونية بدلًا من التواصل وجهًا شاهد المزيد لوجه مما أثر بشكل ما على زيادة مستوي القلق والتوتر على الإنسان.
للتخفيف من تأثيرات هذه السلبيات، يجب على الأفراد تبني عادات صحية في استخدام التكنولوجيا، مثل تنويع الأنشطة وتحديد فترات زمنية للاستراحة والنشاط البدني.
وسائل الإعلام الاجتماعية وشريط الإنترنت نافذة على خصوصية المرء، ولا يمكن الحفاظ على المعلومات الخاصة بك آمنة من أعين المتطفلين، كما أن استخدام التصيد والقرصنة يعطى أولئك الذين لديهم نوايا شريرة المعلومات التى يريدونها عنك.
وبسبب اعتماد الكثير من الأشخاص بشكل كبير على التواصل من وراء الشاشات فقد قلت طرق التواصل، الأمر الذي زاد من الشعور الوحدة والاكتئاب.